بالقطع لا تعارض بين الإسلام والغيرة على العِرض.. بل إنه من شيمة المؤمن إنه يغير على عِرضه ومن مات وهو يدافع عن عِرضه فهو شهيد، والذي بلا نخوة فهو ديوث.. خلاص كدة بالنسبة لتوضيح النقطة دي بما لا يدع مجال للشك؟ طيب نيجي بقى لحتة الإسلام السياسي؟ مش عارفة جابوها منين.. بجد .. لست عالمة ولا أدعي العلم ولكنني أزعم أنني متعلمة ومازلت لا أفهم ما هو الإسلام السياسي.. الإسلام الذي أعرفه هو دين وأسلوب حياة وتعاليم تحكم "كل" تصرفاتنا وتعاملاتنا، وبالتالي لا يمكن أن تكون هناك سياسة للدولة ترضى بالنهب الممنهج أو إنتهاك الحرمات والحريات، ولكن بالنسبة لأساليب الإدارة فتُستنبط من أحدث ما توصلت إليه الإنسانية (أنتم أعلم بشئون دنياكم - الحديث) ولكن بما لا يتعارض مع الدين.. كما استنبط عمر بن الخطاب نظام الدواوين والإدارة من الفرس والروم ولم يطعن أحد في دينه! هذا هو فهمي المتواضع
No comments:
Post a Comment